شدد المسؤول الصحي أنه "يجب دائمًا حماية الرعاية الصحية بموجب القانون الإنساني الدولي".
أكد المتحدث باسم الحكومة راجح بادي أن الأمن في مدينة سيئون مستتب وأن الترتيبات جارية على قدم وساق لانعقاد أول جلسة للبرلمان في موعدها المحدد.
وقال بادي في تصريحات صحفية إن حوادث الطائرات المسيرة التي تم إسقاطها في سماء مدينة سيئون لن تؤثر مطلقا على التجهيزات ووصول قيادات الدولة. واصفاً هذه الحوادث بالمحاولة البائسة واليائسة.
هذا وكان محافظ حضرموت اللواء الركن فرج البحسني قد أعلن إسقاط طائرة مسيرة ثانية في مدينة سيئون.
وقال البحسني في مؤتمر صحافي إن الطائرة تابعةٌ لمليشيا الحوثي، مشيراً إلى أن خبراءَ عسكريين تمكنوا من تحديد مصدر إطلاق هذه الطائرات وتجميعها وتصنيعها.
وفي السياق ذاته، أكد البحسني أن الأوضاع الأمنية مستقرة وأن الاستعداداتِ الأمنية عاليةٌ لتأمين جلسات مجلس النواب في سيئون.
وقال إن قيادة السلطة المحلية عقدت اجتماعات ضمت قيادات عسكرية وأمنية وقامت بزيارات ميدانية للوقوف على الاستعدادات العسكرية والأمنية لتعزيز الأمن في مديريات وادي حضرموت.
داعياً المواطنين إلى عدم القلق من محاولات إقلاق السكينة العامة، والتعاون مع الأجهزة الأمنية لفرض الأمن
أشار إلى أن الاحتلال الإسرائيلي "يمسح البشر والحجر والشجر امام سمع العالم وبصره دون ان يحرك ساكنا لوقف محرقة غزة".
لم تتزحزح الولايات المتحدة عن موقفها المؤيد للحرب واستمرارها، مع رفض إدانة جرائم الحرب المرتَكبة ضد المدنيين