يؤكد فريق البحث أن هذه الدراسة تظهر بالدلائل العلمية للمرة الأولى الآليات البيولوجية التي "تثبت قدرات الزنجبيل في علاج الالتهابات لدى بعض المرضى".
بحث ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، مع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية.
جاء ذلك خلال اجتماع بينهما في قصر السلام بجدة، الثلاثاء، وفق ما أفادت وكالة الأنباء السعودية "واس" فجر الأربعاء.
وبحسب الوكالة، جرى خلال الاجتماع "استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وأوجه التعاون في مختلف المجالات وسبل تعزيزه، إلى جانب بحث تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها".
وكان بلينكن قد وصل السعودية مساء الثلاثاء، في زيارة تستغرق 3 أيام، "في مهمة تهدف لترسيخ علاقة واشنطن مع الرياض بعد سنوات من الخلافات العميقة بشأن قضايا تتعلق بإيران والأمن الإقليمي وأسعار النفط"، وفق ما نقلت قناة العربية السعودية.
وتأتي زيارة الوزير الأمريكي غداة إعادة طهران فتح سفارتها في الرياض رسميا، بعد 7 سنوات من القطيعة، في مراسم حضرها ممثلون عن وزارتي الخارجية السعودية والإيرانية.
وقبل أيام، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، أن بلينكن سيزور الرياض بين 6 و8 يونيو/ حزيران الجاري، بهدف لقاء المسؤولين السعوديين لمناقشة التعاون الاستراتيجي بين البلدين في القضايا الإقليمية والعالمية ومجموعة من القضايا الثنائية بما في ذلك التعاون الاقتصادي والأمني.
يؤكد فريق البحث أن هذه الدراسة تظهر بالدلائل العلمية للمرة الأولى الآليات البيولوجية التي "تثبت قدرات الزنجبيل في علاج الالتهابات لدى بعض المرضى".
يأتي الاستطلاع وسط تقارير تفيد بأن المسؤولين الأمريكيين والسعوديين يناقشون تفاصيل اتفاقية الدفاع المشترك
أطاحت جماعة الحوثي المسلحة، اليوم الأربعاء، بحكومة عبد العزيز بن حبتور غير المعترف بها دوليا ضمن "التغيير الجذري" لزعيم الجماعة.