يؤكد فريق البحث أن هذه الدراسة تظهر بالدلائل العلمية للمرة الأولى الآليات البيولوجية التي "تثبت قدرات الزنجبيل في علاج الالتهابات لدى بعض المرضى".
قالت منظمة العفو الدولية، اليوم الثلاثاء، إنها وثقت أربع هجمات مميتة شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي على منازل سكنية دون سابق إنذار.
وأفادت في تقرير لها أنه بموجب القانون الإنساني الدولي يجب على جميع الأطراف التمييز بين الأهداف العسكرية والأهداف المدنية.
وأشارت إلى أنه من خلال تنفيذ هذه الهجمات المميتة الصارخة على منازل العائلات من دون سابق إنذار، أظهرت إسرائيل ازدراءً صارخاً لأرواح المدنيين الفلسطينيين الذين يعانون منذ قبل ذلك من العقاب الجماعي بفعل الحصار الإسرائيلي غير القانوني المفروض على غزة منذ عام 2007".
ودُمر ما لا يقل عن 152 عقاراً سكنياً في غزة منذ 11 مايو/أيار الجاري، وفقاً لمركز الميزان لحقوق الإنسان، وهو منظمة لحقوق الإنسان ومقرها غزة. وبحسب وزارة الأشغال العامة والإسكان الفلسطينية في غزة، دمرت الضربات الإسرائيلية 94 مبنى، تشمل 461 وحدة سكنية وتجارية، بينما تضررت 285 وحدة سكنية بشدة وأصبحت غير قابلة للسكن.
ووفقاً لمكتب الأمم التمحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، بات أكثر من 2500 شخص بلا مأوى بسبب تدمير منازلهم، كما نزح داخلياً أكثر من 38000 ولجأوا إلى 48 مدرسة تابعة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في مختلف أنحاء غزة.
وحثت العفو الدولية المحكمة الجنائية الدولية إلى التحقيق بشكل عاجل في هذه الهجمات.
وتستمر حصيلة القتلى في غزة في الارتفاع حيث قُتل ما لا يقل عن 198 فلسطينياً، من بينهم 58 طفلاً وأصيب أكثر من 1220 جريح. وفي المقابل، قُتل عشرة أشخاص في إسرائيل، بينهم طفلان، وأصيب ما لا يقل عن 27 آخرين في هجمات فلسطينية.
يؤكد فريق البحث أن هذه الدراسة تظهر بالدلائل العلمية للمرة الأولى الآليات البيولوجية التي "تثبت قدرات الزنجبيل في علاج الالتهابات لدى بعض المرضى".
يأتي الاستطلاع وسط تقارير تفيد بأن المسؤولين الأمريكيين والسعوديين يناقشون تفاصيل اتفاقية الدفاع المشترك
أطاحت جماعة الحوثي المسلحة، اليوم الأربعاء، بحكومة عبد العزيز بن حبتور غير المعترف بها دوليا ضمن "التغيير الجذري" لزعيم الجماعة.