The Yemen Logo

استئناف عمليات إنتاج وتصدير النفط من محافظة حضرموت بـ 41 ألف برميل يومياً

استئناف عمليات إنتاج وتصدير النفط من محافظة حضرموت بـ 41 ألف برميل يومياً

اليمن نت - 11:49 15/05/2017

عاودت أربعة قطاعات نفطية تابعة لشركة بترومسيلة النفطية العاملة في محافظة حضرموت الغنية بالنفط الخام، شرقي اليمن، مؤخراً، بشكل تدريجي إلى نشاط إنتاج وتصدير النفط من حقول المسيلة عبر ميناء الضبّة في مدينة الشحر الساحلية الواقعة على بحر العرب بإجمالي يصل إلى قرابة 41 ألف برميل يومياً.

ويأتي استئناف إنتاج النفط من المحافظات الخاضعة لسيطرة الشرعية للإسهام في إنعاش الاقتصاد اليمني الذي تعتمد موازنته العامة للبلاد على ما نسبته 70 % من الثروة النفطية.

وسجلت الأرقام الصادرة عن مؤشرات استئناف إنتاج وتصدير نفط المسيلة، في الوقت الراهن، بعض التراجع عن فترة عام 2015 أي ما قبل حرب انقلاب ميليشيات جماعة الحوثي وعلي عبدالله صالح، على السلطات الشرعية برئاسة الرئيس عبدربه منصور هادي، واحتلال تنظيم "القاعدة" لمدينة المكلا وساحل حضرموت قبل أن يتم تحريرها من قِبل قوات النخبة الحضرمية بدعم وإسناد من قوات التحالف العربي وبدور كبير من القوات المسلحة الإماراتية، في 24 إبريل/‏ نيسان 2016، حيث بلغت نسبة الإنتاج والتصدير آنذاك نحو 61 ألف برميل يومياً.

وحسب مصدر في شركة " بترومسيلة " فإن القطاعات النفطية التي استأنفت نشاطها تشمل قطاعات 10، 14، 51 و 53، وأبرزها القطاع رقم 10 البالغ إنتاجه الحالي نحو 28 ألفاً و 500 برميل يومياً وقبل الحرب نحو 35 ألف برميل يومياً، ويليه القطاع 14 الإنتاج الحالي 11 ألفاً و 500 برميل يومياً والسابق 20 ألف برميل يومياً، ومن ثم القطاع 51 الإنتاج الحالي 800 برميل يومياً والسابق 3 آلاف برميل يومياً وأخيراً القطاع 53 الذي سجل نسبة إنتاج مقاربة للقطاع 51.

انشر الخبر :

اخر الأخبار

طالب عدد من الصحفيين والناشطين اليمنيين، اليوم الجمعة، بتقديم جميع منتهكي الصحافة اليمن إلى المحاكمة، وعلى رأسهم. . .

دانت الأمم المتحدة، اليوم الجمعة، الانتهاكات التي تمارسها مليشيات الحوثي بحق الطائفة البهائية في العاصمة صنعاء، وتهدبد. . .

صبيحة يوم عيد الفطر المبارك أطلقت ميليشيات مسلحة تدعمها الإمارات أعيرة نارية على الشيخ الباني فور انتهائه من خطبة عيد الفطر، في مديرية بيحان غربي شبوة، وأردوه قتيلا على الفور.

ملايين الأطفال اليمنيين يواجهون خطر المجاعة

linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram